الثلاثاء، 21 يونيو 2016

سكس محارم اجنبى نار معهرة

سكس محارم اجنبى نار معهرة

سكس محارم اجنبى نار معهرة

سكس محارم  صور سكس و استمتع بالحصرى من افلام سكس محارم

قصص سكس مش عارفة اعمل ايه دلوقتى يا منى… خايفة أقوول لأمى ،تقع  مغمى عليها أو اقول لأبويا الموظف البسيط يروح فيها”، بهذه الكلمات انهت هبة حديثها الذى كان يقطر مرارة وأسى من علاقة سكس المحارم بينها وبين أخيها هانى الذى غيب الحشيش وعيه فانقض عليها كالفريسة. فهى تخشى ان تصارح أبيها أو امها بما قام به اخيها من فض لبكارتها، فيهويان وقد ماتا غماً من ضياع سنسن عمرهما فى تربية ابنهما الوحيد الذى لم يكمل تعليمه وتسرب من المدرسة فى الاعدادية وعمل ميكانيكى سيارات والذى حطم مستقبل أخته الطالبة فى فرقتى من كلية التربية قسم علم نفس وقبل أن أدع هبة تروى لكم قصتها المثيرة، أحب أن أصفها لكم .فهبة صديقة العمر  كانت فى غاية الجمال حتى كنا صديقتها فى الكلية نعدها ملكة جمال علينافى قوامها الرائع المليئ بالأنوثة . بيضاء  البشرة بياضاً شمعياً بحيث تبرز عروق وجنتيها الرقيقة فى الشتاء من لسعة البرد ، وكان لها ثديان  كبيرا الحجم بحيث تلمح حلمتى صدرها من تحت قميصها. استطالت رقبتها  البيضاء وأظهر ذلك شعرها الأسود  البنى وقد نزل سائحا طويلا يقارب ردفيها   العريضين   بالنسبة الى وسطها الدقيق. كان جسمها طاغى الأنوثة  وذلك حينما ترى ثدييها  البارزين من الامام وفردتى طيازها البارزتين من الخلف فى تناسق عجيب بحيث كانت هناك فتيات يشتعلن بالغيرة منها وكونها محط أنظار الكثيرين من طلاب قسمنا. كانت هى فى الواقع تحكى لى عن أخيها هانى وعن وسامته وقامته المديدة وكيف أنها تتهبةأن تتزوج مثله ولكن فى تعليم محترم يشرفها أمام اطفال المستقبل. كانت هى تكره منه فقدانه للوعى بحشيشه الذى يدمنه وتحكماته الرهيبة فى ملابسها وكانها زوجته.  والآن، اليكم القصة كما روتها هبة  لى حرفياً  وقد صنعت دموعها نهرين جاريين فوق خديها الرقيقين الأبيضين، فكاد قلبى يتوقف عن نبضه اعتراضاً على فعل الاقدار. وو شااهد ايضا صور سكس

 اجنبى جديدة  افلام سكس محارم 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق